البث المباشر المصدر: موقع http://www.imamhussain.tv/





الإمام جعفر بن محمد الصادق صلوات الله عليه

Filed under: by:

جامعة أهل البيت ع فجر الإمام الصادق (ع) ينابيع العلم والحكمة في الأرض وفتح للناس أبواباً من العلوم لم يعهدوها من قبل وقد ملأ الدنيا بعلمه" كما يقول الجاحظ، وانصبّت اهتمامات الامام (ع) على إعداد قيادات واعية ودعاة مخلصين يحملون رسالة الإسلام المحمدي الأصيل إلى جميع الحواضر الإسلامية مرشدين ومعلّمين في سبيل نشر مفاهيم العقيدة وأحكام الشريعة وذلك من خلال توسيع نشاط جامعة أهل البيت التي أسس نواتها الامام الباقر (ع)، كما تركزت الجهود العلمية في مختلف الاختصاصات من فلسفة وعلم الكلام والطب والرياضيات والكيمياء بالاضافة الى وضع القواعد والأصول الاجتهادية والفقهية كركيزة متينة للتشريع الإسلامي تضمن بقاءه واستمراره. ومواجهة خطر الزنادقة والملاحدة بأسلوب مرن وهدوء رسالي رصين أدحض بها حججهم وفنّد ارائهم وأثار في نفوسهم الثقة والاحترام له. وعلى رأس هؤلاء الزنادقة: ابن المقفع وابن ابي العوجاء والديصاني كما تصدّى (ع) للوضاعّين وأكاذيبهم ونبّه على دورهم الخطير في تشويه الإسلام وشدّد على طرح الأحاديث التي لا تتوافق مع الكتاب والسنّة. وقد اشتهر من طلابه علماء أفذاذ في مختلف العلوم والفنون منهم المفضل بن عمرو وهشام بن الحكم ومحمد بن مسلم وجابر بن حيان وعبد الله بن سنان، كما نهل من علومه مالك بن أنس وشعبة بن الحجاج وسفيان الثوري وأحمد بن حنبل وأبو حنيفة ونقل عنه عدد كبير من العلماء أمثال أبي يزيد ومالك والشافعي والبسطامي وابراهيم بن أدهم ومالك بن دينار وأبي عيينة ومحمد بن الحسن الشيباني. وقد بلغ مجموعة تلامذته أربعة الاف تلميذ، مما حدا بمالك بن أنس إلى القول: "ما رأت عين ولا سمعت أذن ولا خطر على قلب بشر أفضل من جعفر الصادق (ع) فضلاً وعلماً وورعاً وعبادة".

تربة الحسين

Filed under: by:

فضيلة التربة الحسينية للتربة الحسينية المباركة شرف عظيم ومنزلة رفيعة كما أكدت عليها الروايات الواردة عن أهل البيت عليهم السلام فهي - شفاء من كل داء وأمان من كلِّ خوف : فقد ثبت أنّ للتربة الحسينية أثراً في علاج الكثير من الأمراض التي تعسّر شفاءها بواسطة العقاقير الطبية، وقد جرّب الكثير من محبي الإمام الحسين عليه السلام ونالوا الشفاء ببركة صاحب التربة المقدسة. روى محمد بن مسلم عن الإمامين الباقر والصادق عليهما السلام من أن للإمام الحسين عليه السلام ثلاث فضائل مميزات ينفرد بها عن غيره من جميع الخلق مع ما له من الفضائل الأخرى والتي يصعب عدّها قال عليه السلام : « ... أن جعل الإمامة في ذريته، والشفاء في تربته، وإجابة الدعاء عند قبره... » وقال الإمام الصادق عليه السلام : « في طين قبر الحسين عليه السلام شفاء من كل داء وهو الدواء الأكبر ». علماً أنّ الإخبار تظافرت بحرمة أكل الطين إلاّ من تربة قبر الإمام الحسين عليه السلام بآداب مخصوصة وبمقدار معين، وهو أن يكون أقل من حمصة وأن يكون آخذها من القبر بكيفية خاصة وأدعية معينة. وروي أنّه لما ورد الإمام الصادق عليه السلام إلى العراق، اجتمع إليه الناس، فقالوا : يا مولانا تربة قبر مولانا الحسين شفاء من كلِّ داء، وهل هي أمان من كلِّ خوف ؟ فقال عليه السلام : « نعم، إذا أراد أحدكم أن تكون أماناً من كلِّ خوفٍ، فليأخذ السبحة من تربته، ويدعو دعاء ليلة المبيت على الفراش ثلاث مرات وهو : [ أمسيت اللهمَّ معتصماً بذمامك المنيع الذي لا يطاول ولا يحاول من شرِّ كلِّ غاشمٍ وطارقٍ من سائر من خلقت وما خلقت من خلقك الصامت والناطق من كلِّ مخوف بلباس سابغة حصينة ولاء أهل بيت نبيك عليهم السلام ، محتجباً من كلِّ قاصد لي إلى أذيّة بجدار حصين، الإخلاص في الاعتراف بحقهم والتمسّك بحبلهم، موقناً أنّ الحق لهم ومعهم وفيهم وبهم، أوالي من والوا، وأجانب من جانبوا. فصلِّ على محمد وآل محمد وأعذني اللهمَّ بهم من شرِّ كل ما اتقيه، يا عظيم حجزت الأعادي عنّي ببديع السموات والأرض { إنّا جعلنا من بين أيديهم سدّاً ومن خلفهم سدّاً فأغشيناهم فهم لا يبصرون }. ثمّ يقبّل السبحة ويضعها على عينيه، ويقول : اللهمَّ إنّي أسألك بحقّ هذه التربة، وبحقّ صاحبها، وبحقّ جده وأبيه، وبحقّ أُمّه وأخيه، وبحقِّ ولده الطاهرين اجعلها شفاءً من كلِّ داء، وأماناً من كلِّ خوف، وحفظاً من كلِّ سوء، ثمّ يضعها في جيبه. فإن فعل ذلك في الغدوة فلا يزال في أمان حتى العشاء، وإن فعل ذلك في العشاء فلا يزال في أمان الله حتى الغدوة ». وروي عن الإمام الرضا عليه السلام أنه ما كان يبعث إلى أحدٍ شيئاً من الثياب أو غيره إلاّ ويجعل فيه الطين - يعني طين قبر الحسين عليه السلام - وكان يقول عليه السلام : « هو أمان بإذن الله ». اتخاذها مسبحة : والملاحظ أن أهل البيت عليهم السلام كانوا يوصون شيعتهم بضرورة الاحتفاظ بمسبحة من طين قبر الإمام الحسين عليه السلام واعتبارها أحد الأشياء الأربعة التي لابدَّ وان ترافق المؤمن في حلّه وترحاله، قال الإمام الصادق عليه السلام : « لا يستغني شيعتنا عن أربع : خمرة يصلي عليها، وخاتم يتختم به، وسواك يستاك به، وسبحة من طين قبر الحسين عليه السلام ». وفي معرض بيان ثواب التسبيح بمسبحة مصنوعة من طين قبر الإمام الحسين عليه السلام بالاستغفار والذكر مالا ينبغي الاستغفال عنه لعظمة ما يترتب عليه من فوائد وآثار فقد روي عن الإمام الصادق عليه السلام أنّه قال : « من أدار سبحة من تربة الحسين عليه السلام مرة واحدة بالاستغفار أو غيره، كتب الله له سبعين مرة... ». وروي عنه عليه السلام أنّه قال : « ومن كان معه سبحة من طين قبر الحسين عليه السلام كتب مُسبِّحاً وإن لم يسبّح بها... ». السجود عليها يخرق الحجب السبعة : روي عن الإمام الصادق عليه السلام أنّه قال : « إنّ السجود على تربة أبي عبدالله - الحسين - عليه السلام يخرق الحجب السبعة ». وقد علّق الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء على هذا الحديث بقوله: ولعلَّ المراد بالحجب السبعة هي الحاءات السبعة من الرذائل التي تحجب النفس على الاستضاءة بأنوار الحق وهي : ( الحقد، الحسد، الحرص، الحدة، الحماقة، الحيلة، الحقارة. فالسجود على التربة من عظيم التواضع والتوسل بأصفياء الحق يمزقها ويخرقها ويبدلها بالحاءات السبع من الفضائل وهي : الحكمة، الحزم، الحلم، الحنان، الحصانة، الحياء، الحب ). السجود عليها ينوّر الأرضين السبع : قال الإمام الصادق عليه السلام : « السجود على طين قبر الحسين عليه السلام ينوّر إلى الأرض السابعة ».

من طب الشيخ أحمد بن زين الدين الأحسائي الأوحد

Filed under: by:

الحلقة الرابعة(الحمــــــــــــــــــــــــــــــــــــى)1 إذا جلس صاحب حمّى الريح على جلد السبع برئ من وقته هـ من كتاب أنيس العابدين و في بعض كتب أصحابنا عن أحدهم عليه السلام إنه يقرأ على .........هذه الأبيات: زادَتْ ممحّصة الذنوب و دّعَتْ تباً لها من زائرٍ و مودّع ............ و بتّ ضجيعها و زفيرها و لهيبُها في أضلعي قالت و قد عزمت على ترحالها ..................... فقلتُ ألا ترجعي بالمصطفى و شقيقه و بولده لا ترجعي لا ترجعي لا ترجعي هـ العنكبوت تبرء حمى الربع بالتعليق بابطاء الذراريح كذلك فإذا اجتمعا ابراءها في ساعة بالتعليق هـ و كذلك جوز البوا يقطع حمى الربع هـ

Filed under: by:

الا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ-سورة الرعد كم منا يعلم ماذا يحدث لا جسامنا عند قولنا يا الله توصل باحث هولندي في جامعة ( أمستردام) الهولنديه إلى أن تكرار لفظ الجلالة يفرغ شحنات التوتروالقلق بصورة عملية ويعيد حالة الهدوء والانتظام للنفس البشرية .أكد الباحث أنه أجرى على مدار3 سنوات لعدد كبير من المرضى بينهم غير مسلمين ولا ينطقون العربية ' وكانت النتائج مذهلة بخاصة للمرضى الذين يعانون من حالات شديدة من الاكتئاب والقلق والتوتر .وأوضح الباحث بصورة عملية فائدة النطق بلفظ الجلالة 'فحرف الألف يصدر من المنطقة التي تعلو منطقة الصدر أي بدايات التنفس 'ويؤدي تكراره لتنظيم التنفس والإحساس بارتياح داخلي . كما أن نطق حرف اللام يأتي نتيجة لوضع اللسان على الجزء الأعلى من الفك وملامسته ' وهذه الحركة تؤدي للسكون والصمت ثوان أو جزء من الثانية _ مع التكرار السريع _ وهذا الصمت اللحظي يعطي راحة في التنفس . أما حرف الهاء الذي مهد له بقوه حرف اللام 'فيؤدي نطقه إلى حدوث ربط بين الرئتين _ مركز الجهاز التنفسي _ وبين القلب 'ويؤدي إلى انتظام ضربات القلب بصورة طبيعية سبـحـان اللـــــــــه

Filed under: by:

هذه صوره التقطت من تلفزيون الباكستاني في ليلة 12/2007 حين كان الاحتفال بمولد الحبيب يقام وقد ظهر فيها جليا اسم سيدنا محمد صلى الله عليه وآله الطاهرين في السماء مكتوب بحبر الغيوم ومقابل القمر؟؟ الملايين رأت ذلك بكل وضوح ودام المشهد حسب ما رواه المرسل لي مايقارب الساعتين على الهواء مباشرة. ( وكان الاحتفال دام ما يقارب 6 ساعات على الهواء مباشرة وكان المتحدث فيه الدكتور محمد القادري يتحدث عن مزايا وإسرار اسم سيدنا محمد )) فأين أصحاب العقول؟؟